انا همام من صنعاء عمري 20سنه شاب عازب وقوي وكمان شهواني حصلت قصتي هذه معا رجاء عمتي اخت ابي فعمتي رجاء بنت حلوه وجميلة ومربربة عمرها حوالي 24 سنة في البداية انا ماكنت افكر نحو عمتي بشي رغم انها كانت عايشة معنا قبل زواجها ولاكن بداية اثارتي عليها وكنت لازلت بعمر 17 سنة مراهق حيث حصل مشهد اثارني وهيجني عليها وغير كل نظراتي لعمتي رجاء فذالك المشهد جعلني اشتهيها بشكل جنوني وبقيت متلهف بانني انيكها فاعتبر ذالك المشهد بداية تفكير بها واشتهيت امارس معها الجنس وانيكها فهذا الموقف حصل حيث انه بعد عرس عمتي رجاء بسنه تقريبا حيث جاءت عمتي رجاء عندنا هي وزوجها ولكي نرغبهم بالجلوس عندنا خصصنا لهم غرفه ينامو فيها. عندنا بالبيت وكانت الغرفة الذي جبناها لهم بالدور الارضي ويوجد للغرفة طاقة للحوش
المهم في الليلة الثانية ببقاء عمتي وزوجها عندنا سمرنا قليل ومن ثم خرجت انا للحوش وجلست اانتر بالظلام وكان الجميع لازالو سامرين فانا جلست بالحوش وكنت امام الطاقة حق الغرفة الذي بينامو بها عمتي رجاء وزوجها وكانت الطاقة فاتحة والستاره مرفوعة جلست انا اانتر قليل واذا بي شفت الغرفة ولعت الضوء الكهرباء وشفت عمتي رجاء وزوجها دخلو الغرفة واغلقو الباب فكان الامر عندي عادي بقيت اانتر بتلفوني وكنت احيان اشوف للغرفة الذي بها عمتي وزوجها ولاكنني كنت مشغول بالانتره اكثر وحينها يمكن ان عمتي وزوجها كانو مشتهيين لبعض بشده يتنايكو فيمكن من شده لهفتهم لبعض ما ركزو على الطاقة انها فاتحة فلم يغلقوها او يرجعو الستاره ويمكن ان عمتي ماكانت مهتمه تغلق الطاقة وترجع الستاره لانها عارفة ان الطاقة للحوش والحوش علية سور مرتفع ولذالك مافيش احد بيقدى يشوف للغرفة المهم حينها شفتهم بداؤ يخلسو ملابسهم بسرعة وانا بصراحة حتى تلك اللحظة ماكنت مركز عليهم او متابعهم او مهتم بهم وكنت اعتبر الموضوع طبيعي وعادي وبقيت اانتر بقعتي سكتة ولاكنني بعد حوالى 5 دقائق سمعت عمتي وزوجها بيكلمو بعض ويضحكو بشده وانا بدون اراده وبفضول مني وقفت و قربت لاجنب الطاقه لكي اشوف اكثر ايش بيسوو وليش بيضحو ولاكن كانت المفاجأة وكان المشهد مدهش ومثير فقد شفت عمتي رجاء وزوجها بداؤ يتعاربو ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والمشهد يجنن حيث شفتهم عريانين ملط فشفت عمتي رجاء. مخلسه وعريانة ملط وممتده فوق الفراش وزوجها ممتد عليها وكانو يتباوسو ويتمصمصو وزوجها يجغصص نهودها ويرضعهن وعمتي تتشاهق وتوحوح وتضحك بغنج وتتلوى تحت زوجها وانا بقيت اشوف بدهشة حوالي 10 دقائق وهم يتداعبو ويثيرو بعض بشكل مثير حتى بقت عمتي رجاء تترجاه يعربها ويدخل زبه بكسها.ولاكن كان زوجها لازال مستمر بمداعبتها واثارتها فمن شده اثاره وهيج عمتي بعد ان شافت زوجها مستمر بمداعبتها واثارتها و لم يسمعها وينيكها فقد شفتها احتضنت زوجها بقوه وقلبته لاتحتها وبقت راكبه عليه وبسرعة مسكت زبه وادخلته كسها وجلست عليه ثم بقت تنطنط بقوه وشغف على زبه وتوحوح بشده وتعترب من زب زوجها.وانا حينها تجننت واشتعلت شهوتي ناااار و زبي قوووووم واشتد وبقى حديد. لدرجه انني حسيت زبي بقى يوجعني ومن شده ارتكاز. وتصلب زبي لان المشهد كان واضح جدااا فكنت اشوفهم يتعاربو بوضوح فكنت اشوف ابزاز عمتي. وطيزها وكسها.وكامل جسمها وكنت اشوف زب زوجها وهو يدخل ويخرج بكس عمتي المثير فكانت عمتي تنطنط شوي حتى تتعب وتتوقف وزوجها يتحرك تحتها ويعربها من تحت وعمتي جالسه في حظنه وانا حينها لم استحمل المشهد فاخرجت زبي وبقيت اجلخة وارهط.وانا اتخيل انني من بينيك كس عمتي بقيت ارهط لما قذفت ونزلت شهوتي وحينها كانت عمتي وزوجها قد تمو نيكتهم الاولى ولاكنني حسيت شهوتي لازالت مشتعلة ولم. اشبع. فانسحبت عشان لا يشوفوني او يحسو بي ودخلت الحمام رهطت مره ثانيه. وثالثه وضليت ارهط حوالي ساعتين بالحمام. وانا اتخيل انني بنيك عمتي رجاء لعلي ارتاح وانام فبعد ان رهطت كثير دخلت غرفتي انام ولاكني. ما قدرت انام فصورة عمتي وهي مخلسه وبتعترب من زوجها كانت مطبوعة بعقلي ولن تفارق عيوني رجعت رهطت. مره ومرتين. وثلاث بغرفتي لما ارهقت نفسي وتعبت وغلبني النوم ومن يومها تغيرت نضرتي لعمتي رجاء وبقيت اتلصص بالليل عليهم من الحوش ولاكن لم اتمكن بمشاهدتهم مثل الليلة الاولى فكنت احصل الطاقة مغلقه والستاره مرجعه ولاكن ماشفته بتلك الليلة لم يفارق حسي و خيالي وبقيت مشتهي اعرب عمتي رجاء واستمتع معها بجنون فبقو عندنا حوالي خمسة ايام وراحو و بسبب ان عمتي رجاء ما كانت تجي عندنا الا في راس السنه. لانها تزوحت الى محافظه تعز فكانت ما تطلع عندنا صنعاء الا في الاعياد .ولاكنني لم انساها من حسي وبقيت مشتهيها وكنت ارهط وانا اتخيلها واتخيل جسمها وكسها بستمرار وأثناء ماكانت تزورنا كنت انظر لها نظرة شهوه ولهفه فكل ما اتت و اشوفها اتذكر ذالك المشهد لما كانت مخلسه وتنتاك في حظن زوجها واتذكر جمال جسمها فجسمها بصراحة كان يجنن جسم مربرب وخصوصا فنيج طيزها كانت مليانة وكبيرة ومدوره وافخاذها مدوره وصدرها بارز ومرتوي. فكنت كل ما اتت لزيارتنا و اشوفها كان زبي يقوووم و يرتكز ويتصلب ويشتد بدون اراده مني وكنت اشتهيها بجنوووون فكنت اتمنى حتى ولو المسها حتى ملامسة بجسمها وبكسها و بطيزها المربربه والناصعه البياض
المهم مرت حوالي سنتين وانا مستمر مشتهي عمتي رجاء ولم تفارق حسي خالص حتى اتى يوم وطلعت عمتي رجاء عندنا صنعاء وكانت هذه المره حانقه بسبب خلاف حصل بينها وبين زوجها وكانت قد انجبت بنت صغيرة عمرها 6 أشهر وبهذه المره جلست عمتي عندنا اكثر من سته أشهر ونصف
المهم من اول يوم اتت عمتي رجاء عندنا وخصوصا بعد ان عرفت انها حانقه وبتجلس عندنا بمفردها وزوجها مابيكون موجود فانا كنت حينها أصبح عمري في بداية 20 وأصبحت شهواني بقوووه وزبي أصبح كبير مشابه لزب زوج عمتي حين شفته بتلك المره المهم من اول يوم اتت عمتي انا فرحت جدااا وقررت استغل الفرصه لكي احقق حلمي فبقيت اتقرب منها واضحك معها وكنت اتعمد اصافطها لكي اتمكن من ملامسة جسمها ومناطق اثارتها وفعلا بقيت امازحها واصافطها وكنت امسكها بطيزها وصدرها وكانه بعفوية مني و مش قاصد وكون عمتي قد انجبت بنت فكانت تلبس ملابس ضيقه وااكثر الايام تلبس ملابس مخلعة وواسعه من جهه الصدر لكي تتمكن من رضاعه بنتها فانا كنت استغل الفرصة أثناء فتح صدرها لترضع بنتها. فكنت ابقى اشوف واركز بعيوني بصدرها فكان صدرها يذووووب ويجنن صدر مثل الحليب. بيضاء فكنت اهيج عليها اكثر . واشتهيها بجنون وكمان كانت عمتي رجاء تبقى امامي بملابس ضيقه واحيان شفافة ومخلعة وكمان كانت تترك شعرها مكشوف و ما تغطيه مني وكانت تعتبر وجودي شي عادي ولاكنني كنت اركز على كل شيء فكنت اشوف اي جزء ضاهر من جسمها وكمان ملابسها الضيقة والشفافة والمخلعة وازداد اثاره وهيج عليها واتجنن واشتهيها اكثر واحيانا اخاف اتجراء بشي واتهور فتصدني وتنهرني و احس بندم. وازعل على نفسي وطيشي ولاكن سرعان ماتتغلب عليا شهوتي واشتهيها واخطط بطريقة توصلني انيكها فبقيت افكر ومالقيت طريقه اوصل لها او ابين لها انني مشتهيها فاي طريقة افكر بها سرعان ماكنت اخاف تنهرني عمتي وماكنت اتجراء
خايف لا تبهذل بي واشوه سمعتي عند اهلي خصوصا لانها عمتي . فكنت احاول اغاوي نفسي . وحاولت ابعد تفكيري عنها لاكن ما قدرت. بسبب قوووه شهوتي
المهم ليوم كنا سامرين الجميع ومن ثم راح ابي وامي غرفتهم ينامو وبقينا انا وعمتي رجاء فقط وكانت عمتي لابسة بنطلون استرتش مطاط ضيق يبين حجم وشكل طيزها بوضوح وفنيله واسعه من الصدر عشان بنتها عشان تقدر ويسهل لها تخرج ابزازاها و تعجي بنتها. وشعرها منفوش بضهرها وانا حينها بتلك الليلة كنت احس نفسي هايج بشده وزبي مقوووم للاخر فكنت.اشوف لعمتي رجاء ولملابسها واشوف كيف البنطلون. ضيق عليها ومبين شكل طيزها حتى انني شفت شكل كسها أثناء مافتحت ارجلها كان كسها مرسوم رسم تحت بنطلونها فبقيت اتجنن واتخيل انني بحضنها والمس طيزها.وكسها وكل جسمها
فبينما احنا جالسين وسهرانين ونشوف للشاشه فبكت بنتها وبقت تعوي وعمتي اخذت بنتها لحضنها واخرجت بزها تعجي بنتها.وجالسه تشوف للشاشه تتابع المسلسل التركي وانا بقيت مبحلق بصدر عمتي وبزها والبنت عجت ونامت وعمتي نست انها كانت تعجي بنتها وان بزها بالكامل لازال متدلي خارج الفنيلة. لان بنتها شبعت رضاعه وتركت البز ونامت. فبقيت انا اشوف لصدرها وبزها و حلمت بزها وكان لون حلمت بزها ورديه. دايره كبيره وردي. وبزها ابيض وكان حلمه بزها تقطر حليب. من غزاره الحليب الذي في بزها. فمجرد انني شفت حلمتها تقطر حليب. جن جنوني اكثر . وزبي اشتد وقوم بشده حيث كنت احس ان عروق زبي راح تنفجر ز تتقطع. من شده الهيج. فبقيت اشوف لبزها مثل الاهبل ومتخدر وشارد وضاع عقلي من شده الشهوة والهيج والاثاره فبقيت مبحلق ببزها وصدرها اكثر من ربع ساعة وحينها. عمتي رجاء حست بي ورجعت تشوف نحوي وانا متخدر ومبحلق لصدرها فبقت تنظر لي وانا مش عارف فشافتني واني بنتامل لبزها. وما بعدت عيني من بزها. فقالت لي وهي مبتسمة همام مالك بتشوفني هاكذا وكانك اتاكلني اكل بعيونك وانا فزيت و قلت لها اها ايش ايش ياعمة وهي ضحكت و قالت مالك ما بعدت عينك مني. وانا شفتها ضحكت ومبتسم فقلت هاااه. بيني وبينك.ياعمة شفت الحليب بيقطر من راس بزك. وضاع عقلي. اول مره اشوف حلمت بز. وبتقطر حليب. حسيت اني بموت من العطش ونفسي اشرب. وهي ضحكه ههههههه وقالت صدق منك ياهمام قلت وايوه ياعمة مره ثانيه لا تعجي بنتك امامي قد بنحسدها. وخايف افقد عقلي واقفز اعجى مثل بنتك وعمتي رجاء تضحك بقوووه هههههه وقالت منك صدق ياهمام نفسك تعجى قلت و**** صدق. قالت يوووه منك. بس لاعد تحسد ولا شي. اقرب اعجى واني بعجيك لما تشبع. وانا بسرعة قمت وقفزت مثل القرد لاجنبها وقربت بفمي لعند بزها وعمتي رجاء مسكت بزها وتقرب صدرها وبزها نحو وجهي. وانا على طول مسكت بزها ودخلت حلمت بزها فمي وبقيت اشفطت دللى دللى قليل قليل لما مليت فمي حليب من بزها. وفتحت فمي اوريها كميه الحليب الي شفطته. ومغطتهن. وهي بقت تضحك.اكثر وحسيتها تذوووب من مصي فرجعت امص بزها. من جديد. وكنت العب بحلمتها بلساني. وحسيت عمتي تذووووب اكثر فكانت تمسكني من شعري. وتقول لي يووووووووووووووووووووووووووه ياهمام بتغدغدني بلسانك. لاتجنني اعجى عجات بس لا تلعب بلسانك وانا كنت اعجى وامص حلمتها. والعب بلساني بحلمتها. وكنت ماسك بزها. وجمزته بيدي قوي ثم دخلت يدي. واخرج بزها الثاني. وكنت اجمز على بز والبز الثاني امصه واعجى الحليب وكنت اغير شويه امص بزها اليمين وشويه بزها اليسار. واجمز بيدي على ابزازاها وكنت احسها تذووووب اكثر وتتلذذ. وانا ادغدغها واجغص ابزازها وامصهن اكثر وكنت اقحس باسناني. راس حلمتها. فكنت اقحص باسناني حلماتها. عشان اشوف رده فعلها. ولاكن عمتي رجاء حسيتها ذايبة ومتخدره ومتلذذه و ما كانت تحس بالم من قحس اسناني. فعرفت انها ذااااااايبة ومتخدره من الشهوه. فكنت ازيد من قوه القحص على حلماتها ازيد ازيد. منتضر تقول لي انني بنوجعها ولاكنها كانت ذايبه وغارقة بشهوتها فقد حسيت حلماتها برزين وانتصبن اكثر. فغرست وجهي بين ابزازها وكنت افحر وجهي بين ابزازها. وقحصت ابزازاها. وجمزت بيدي على ابزازاها. وكنت افحس حلماتها بيدي. واشوف ابزازها امام وجهي. واتنهد ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح
والابزاز. تفاح تفاح افففففففففففففففففففف والحلا وهي تقلي يووووووووووووووووووووووووووه ياهمام شلوك بسسسس قد ذوبتني. بس بس لاعد تعجى خلي للبنت حليب كملتهن عليها لو تصحى اليل ماعد بش ما اعجيها. قلت خلاص ما راح اشفط الحليب بجلس.الحسهن لحس بس. بس الفنيلة حقك مابتجعلني الحسهن سوى ونويت اخلسها الفنيله وعمتي رجاء قالت همام لا لا لا يامجنون لاتخلسني خايفه لا حد يجي ويشوفني مخلوسة وانت بتعجي قلت امانة ياعمه خليني اشبع قالت لا يامجنون مايصلح هانا اذا تشتي تشبع جي معي نروح الغرفة داخل افضل ولحس لما تشبع ففرحت جداااا وتاكدت انني بوصل لحلمي وانيكها فقمت بسرعة وحضنتها بين ايديي ودخلتها. للغرفه وكان زبي مقوووووم. مثل الحجر. ويمكن انها حست بزبي أثناء ماحضنتها حطيتها على السرير وجلست جنبها وبدات خلستها الفنيله واهجم على ابزازها مسكتهن بيديا وجغصتهن وبقيت الحس حلماتها وعمتي تتجنن وتذوووووووب وكان الحليب يقطر بدون ان امص بقيت اجغص و الحس وادغدغ واقحص ابزازها والحليب يقطر. لما عمتي قالت لي يووووووووووووووووووووووووووه ياهمام بس شوف كيف بيقطر الحليب خلي شويه لبنتي عتخلص الحليب قلت حاضر ماعد بلحس ابزازك بس ماقد شبعت منك اشتي الحس كل موضع بجسمك وعمتي ضحكت وقالت يووووووووووووووووووووووووووه ياهمام لاعد تجنني قلت سلامت عقلك يا احلا عمه ارجوك لاتحرميني قالت خلاص تمام خليني اروح ادي البنت واغلق الباب واخليك تلحس وتسوي الذي تشتي قلت تسلمو وراحت بسرعة جابت بنتها وحطتها بمكانها وغلقت الباب وحينها تاكدت 100 % انها مشتهية قربت لاعندي وانا بسرعة مسكتها بيدي بخصرها ونزلت االبنطلون حقها وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح شفت امامي كسها المثير احلا كس شافتة عيني كس ابيض منتفخ واشفارها بني والعنقري بارز وشفته مبلل بعسلها فتاكدت اكثر انها ذااااااايبة ومشتهية وبسرعة قربت فمي و بوستها بكسها وعمتي تنهدت نهده كبيره ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه فبستها بوسة ثانية كبيره بكسها ثم قلت لها باقي ابوسك من وراء. فخليتها تدور للخلف واشوف طيزها امامي واحط وجهي وسط طيزها وابوسه واقحصه واصفعه. واتنهد ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح واقول لها. ااااااااح اااااح والطيز معك يجنن ثم قلت لها عمة رجاء واخيراا وصلت لجسمك وكسك و لطيزك وبوست كسك و طيزك. قالت يووووووووووووووووووووووووووه ياهمام او كنت مشتهي لي واني مش عارفة من قبل قلت لها ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح انتي مجنني من زمان ااححححححححححححححح اااااح اااح. من بعد ماتزوجتي بسنه من يوم جيتي انتي وزوجك و كنتم تنامو بهذه الفرفه وانا شفتكم واحده ليلة بالصدفه كنت انا بالحوش و انتي دخلتي انتي وزوجك وخلستم وبداتم تتعاربو وكانت الطاقة فاتحة والستاره مرفوع وانا من حين سمعتكم تضحكو قربت اشوف وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح مما شفت فقد شفتكم من البداية للنهاية وانتي كنتي في حظن زوجك تنطنطي على زبه وشفت زبه وهو يدخل ويخرج بكسك . وعمتي تضحك وتقول يووووووووووووووووووووووووووه يا مجنوووون وانا بقول ليش بتهزر معي وتصافطني واحسك تجغصص ابزازي وطيزي وانت بتصافطني وكمان احسك اغلب الأوقات وكانك بتشوفني بشهوه الان عرفت السبب وانا ضحكت هههههه قلت ايوه من هذك الليلة يوم شفتك مع زوجك للان وانتي لم تروحي من حسي ومن ثم وقفت وانا ضميتها اليا بقوه وهات يابوس ومصمصة وعمتي تبادلني نفس الشي بستها بشفايفها ومصيتهن ومصيت لسانها ثم نزلت بست ورضعت ابزازها وصدرها وهكذا تدريجيا حتى وصلت لكسها فكنت ابوسة وامص اشفارها وحسيت عمتي ذااااااااابت وانهارت قواها. فخليها تمددت على الفراش وانا. فلخت ارجلها وااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من است شفتها معاها تجنن وتذووووب فرجعت ابوس كسها.وامص اشفارها واتنهد واقول ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والطعم اممممممممممحححححححح عسل وبقيت الحس كسها وامصه وامص.وقحص العنقري حقها وعمتي تتجنن وتذووووووووب وتهيج وتتلوى وتصيييييح وتتشاااااهق بشكل جنوني وانا تحركت وامتديت عليها بشكل معكوس حيث جعلت زبي على فمها وفمي امام كسها يعني وضعية 69 كما يسمونها فبقيت الحس وامص كسها والعنقري وعمتي تمص زبي وااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه ولاكن عمتي بقت متجننة وهايجة بشكل مدهش فكانت تصيح وتتشاهق وتقول لي افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف يوووووووووووووووووووووووووه يوووووووووووووووووووووووووه بسسسسس بسسسسس كفاااااية ارحمنيييي حبيبي همووووم وحينها انا كمان ماعد تحملت فنهضت ورفعت ارجلها وادخلت زبي كسها وااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من لذذذذذذه واحساس وطعم يجنن لايوصف وعمتي اول ما ادخلت زبي بكسها شهقت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يوووووووووووووووووووووووووه والحلااااااا يوووووووووووووووووووووووووه والطعم وانا بقيت انيكها وارهزها بشغف ولهفة وعمتي تشتعل شهوتها ازيد و تزداد هيج وانا ارهزها بقوه اكثر وبقيت ارهزها حوالي 8 دقائق واتت رعشتي ورعشتها ونزلنا شهوتنا ولاكن الغريب انني حسيت زبي لازال مشتد وشهوتي مشتعل كانني لم انزل فبقيت حاضنها وابوسها وامصمصها بشغف وعمتي اندهشت فبقت تبادلني البوس والمص والتحسيس وانا نزلت يدي وبقيت افحس كسها والعنقري وعمتي رجاء تتللذذ وتذووووووووب وتهيج من جديد من فرك كسها. فقمت وقفت انا وقلت لها مصي زبي وعمتي بسرعة نهضت ومسكت زبي وادخلته فمها وبقت تمصة بشكل مثير ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح وانا من شده الذه بمصها لزبي مسكتها من شعرها. وهي تمص زبي . وتلعب بلسانها على راس زبي. وانا كنت اشدها من شعرها. واضغطها على زبي و ادخل زبي بفمها لما كنت احسه وصل حلقها واشوفها تتخنوق. فارخي لها وارجعة مره ثانيه وانا ماسك شعرها وانيك فمها. ثم خليتها توقف ولزيتها للجدر لما التصقت بالجدر. ورفعت لها رجل واحده. ودخلت زبي بكسها من خلف وبقيت انيكها وااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من لذذذذذذه واحساس ومتعة فكنت ادخل زبي كامل بكسها واظغط للاخر ثم اسحبة. والمني يتساقط للارض من غزارتة افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف والاحساس فبقيت انيكها وحينها قالت عمتي انها تعبت بهذه الوضعية وان رجلها الذي واقفه عليها خذت فاخرجت زبي وخليت عمتي تلتف واحتضنتها ورفعتها بحضني وفلخت ارجلها على خصري ودخلت زبي بكسها وعمتي تتغنج وتضحك ولفت يديها على رقبتي وارجلها على خصري وانا واقف وماسكها بخصرها وفنيجها وارهزها على زبي وانيكها وعمتي قالت يووووووووووووووووووووووووووه ياهمام عمر زوجي ماسوى معي هكذا يووووووووووووووووووووووووووه والحلا والطعم وانت تنيكني هكذا بس خايفة اتعبك قلت لا مابش تعب مادام وانا توصلت لامنيتي وحلمي وعمتي تقول كلي فداااااااك ياريت وكلمتني من زمان ياهموووومي ماكنت خليتك تنحرم مني وتبوسني وتمصمصني وتتشاهق وتظغط بكسها بقوه على زبي
وتقول ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح يا همام هذه الحركه. روعه اعجبتني. تجنن استمر استمر. وانا كنت اضرب زبي واظغطة في كسها. بقوه لما كان يطلع صوت. قح قح قح قح. وعمتى ذااااااااابت و ارتعشت وضمتني بيديها وارجلها بقوه ومصتني وعضتني برقبتي من قوه الذه والرعشه. وكانها أصبحت مصاصه دماء فقد. طبعت مصتها برقبتي واحمرت مكان المصه وكان الدم راح يخرج من قوه المصه وأثناء رعشتها صااااحت وقالت اووووووه اوووووه اييييييييييييييييييييييييي اييييييييييييييييييييييييي يووووووووووووووووووووووووووه افففففففففففففففففففف اممممممممممحححححححح ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه افففففففففففففففففففف وحسيت بشهوتها حااااار ناااار على زبي وانا اتت رعشتي فنزلت بها ومددتها على السرير وزبي بكسها ورهزتها بكل قووووووه وقذفت شهوتي بعمق كسها وبقيت ظاغط فوقها حتى انزلت اخر نطفة واسترخيت واخرجت زبي بالراحة وما ان اخرجت زبي الا واشوف كسها احمررر و فاتح وانفجر بشلال من المني بشكل مدهش وعمتي شافته واندهشت وامتدينا شوي وعمتي تتشكرني وتمدحني وتقول لي اصبحت رجال مكتمل وفحل لازم اخلي ابوك يزوجك قلت ياريت بس متى بيكون ولاكن الان انا مرتاح لانك معي وتريحيني ياحلا عمه قالت فداااااااك روحي وعمري وكسي حبيبي هموووومي باكون لك زوجه تنيكني وقت ماتريد خصوصا بهذه الوضعية قلت بجد ريحتك واعجبتك قالت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ما احلاها ريحتني و عجبتني الحركه هذه . قلت لها ليش زوجك ما بيسوي لك هذه الحركه. قالت لا لا جسمه مش قوي مثلك فكنت اتكلم معها وانا اداعبها واتحسسها واجغصصها وافحس كسها وكنت احس شهوتي تجددت واشتعلت من جديد وكمان عمتي كانت تتحسسني وتلعب بزبي حتى قوووووم زبي واشتد وعمتي ذااااااااابت فقلت لها حببتي مادام وهذه الحركة والوضعية عاجبك وبتمتعك ابشري باقوم اعملك نيكة بنفس الحركة فقالت عمتي بغنج يووووووووووووووووووووووووووه ياهموووومي ربي يحرسك ماقد تعبت وعادك مشتهي قلت ايوه وعمري مابتعب لو ابقى انيكك واصل فاحتضنتني وقطعت مباسمي وخدودي ورقبتي بوس وانا وقفت واوقفتها ورفعتها كالمره السابقة وادخلت زبي بكسها وهات يانيك فكنت ارهزها على زبي وامشي بداخل الغرفه وزبي شغال مثل المنشار بكسها دخول وخروج فهذه المره استمريت انيكها مده طويلة اكثر من نصف ساعة وانا شغال نيك لما حسيت روحي قد عتطلع وكمان روح عمتي رجاء فكانت في بداية النيكة تتغنج وتتلذذ وحسيتها انزلت شهوتها عده مرات وانا شغال نيك ولاكن عمتي في نهاية النيكة بقت تترجاني انزل شهوتي و انزلها. وتقول انها أصبحت تحس كسها متجرح فقلت لها اصتبري فكنت احس شهوتي قربت تنزل وحسيت ضغط داخل جسمي مثل بدايه انفجار البركان و**** نفس التمثيل بعدها انفجر زبي وقذفت شهوتي بعدين نزلتها. واحس روحي بتخرج من التعب. وعمتي رجاء مثلي تحس روحها عتخرج من التعب ونتنفس بصعوبة. ااااه ااه والعرق غارق اجسامنا امتدينا شوي حتى ارتحنا وقلت لها بصراحة ياعمتي معك حق فهذه الطريقه لها لذه ضخمه وممتعة. بس متعبه تشتي جهد. قالت اي و**** اعجبتني قوي ماعمري طعمت نيكة مثلها قلت ابشري ببقى اسويها معك طوال ما انتي جالسة عندنا قالت فداااااك حبيبي من الان مابتركك ونظرنا للساعة وكان الوقت حينها 3 والنصف فجرا قامت عمتي جهزت الحمام و دخلنا استحمينا و رجعت انا غرفتي.نمت مبسوط وفارح وعمتي كذالك ومن اليوم الثاني اصبحنا نعشق بعض بشغف فكنا كلما حصلنا فرصة بالنهار اعمل لها عربه عربتين واما بالليل فكنا ننتظر ينامو امي وابي وادخل غرفه عمتي وافشخها نيك لاقرب الفجر بكل الوضعيات وخصوصا وضعية عمتي المفضلة وحتى ان زوج عمتي اتى يصالحها ويريد يرجعها فكانت عمتي ترفض الرجوع وتتعنت والسبب انها بقت مستمتعة بنياكتي واخبرتني ان زوجها مابينيكها مثلي وانه بينيكها يومين بالاسبوع وكل يوم بينيكها فيه لايزيد عن نيكتين ومن هنا استمريت اعربها كل يوم ليل ونهار وبعد مرور سته شهور ونصف اتى زوجها واستعد يرضيها باي شي وحينها ابي اصر ان ترجع مع زوجها وكلمتني عمتي انها عشقتني بجنون وانها ماعد تحب ترجع لزوجها ولاكنني اقنعتها ترجع وان زوجها هو من بيدوم معها واما انا فعلاقتي معها محدوده ويمكن تنتهي باي وقت بعد ان اتزوج ووعدتها انني باكون ازورها لبيت زوجها وانيكها هناك وكمان كلما اتت لعندنا وكمان انني باكون اريحها عبر الايمو واعربها فوافقت عمتي ورجعت مع زوجها رغم اننا حزنا ذاك اليوم حزن شديد لان علاقتنا اصبحت قوية وبقينا نحب ونعشق بعض بجنون وفعلا بعد ان رجعت عمتي رجاء لزوجها .
كنت اتواصل معاها. بالتلفون وتنتايك. ونتعارب وزرتها مره لاتعز بعد تنسيق معها واخبرتني ان زوجها معه شغل وبيغيب اسبوع عن البيت فتحججت لابي انني اريد ازور عمتي رجاء ووافق ابي وسافرت لها وكلي لهفة وشوق وكمان عمتي رجاء كانت مشتاقة لي بجنون فطوال الطريق وعمتي تتصل بي حتى وصلت عندها وااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح وصلت وحصلتها منتظره لي بشوق كبير ومتجهزه وكانها عروسة منتظره لزوجها الغائب اول مادخلت عليها احتضنا بعض بقوه ولهفة وبوس ومصمصة بشغف حتى اننا تناسبنا انفسنا انني واصل من سفر فمن شده اشتياقنا لبعض بقينا محتضنين بعض وبوس ومصمصة لأكثر من ربع ساعة وماحسينا بانفسنا الا ونحن عريانين وحينها نضرنا لانفسنا وضحكنا وانا حضنت عمتي ورفعتها بحضني ودخلت زبي بكسها الحار والمتعطش ونكتها اول نيكة بوضعيتها المفضلة ومن شده هيجنا ولهفتنا لبعض لم نبقى سوى بضع دقائق فقط وارتعشنا ونزلنا شهوتنا وحينها تاسفت لي عمتي انها لم تستقبلني بالاول وتقدم لي شي اكله فقلت لها معذووره فجميعنا كنا بدون اراده فراحت عمتي جابت لي غداء وتغدينا وتاكدت منها انه مافيش احد بيجي فقالت لا فقلت حلو وكمان اريدك ماتخبريش احد بوجودي لان زيارتي خاصة ونريد نستغل الفرصة ونمتع بعض ونطفئ نار الشوق الذي احرقتنا بتواصلنا بالتلفون قالت اكيد وفعلا بعد ان تغدينا ادخلتني غرفتها ونكتها نيكتين ثم خزنا انا وعمتي وضحكنا وهزرنا وكنا نتذكر ايام وليالي ماكانت عندنا ونياكتنا فيها وكمان نوصف احساسنا أثناء تواصلنا بالتلفون وكمان بقت عمتي تشرح لي عن علاقتها مع زوجها بالفتره الاخيره وقالت لي انها ماعد استمتعت معه مثل ما استمتعت معي خزنا لليل وتعشينا ومن ثم هات يانيك كنا نداعب ونثير بعض حتى نذووووووب ثم انيكها وكانت عمتي متعطشة لنياكتي بشكل مدهش نكتها بالليلة الأولى اربع نيكات فقط لانني كنت مرهق من السفر ونمنا باحضان بعض عريانين حتى الساعة التاسعة صباحا صحينا استحمينا وفطرنا وخرجت انا وعمتي وبنتها الصغيره واخذتني عمتي و طلعنا جبل صبر تغدينا هناك واشترينا قات وخزنا بمنتزه حتى الساعة الخامسة قبل المغرب ورجعنا بيتها خزنا شوي وكان القات عال وطعيم بس كنا مشتهيين لبعض بشده فغثرنا القات وتعشينا ودخلنا غرفتها وااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من ليلة ومتعة لاتوصف ببقيت اثيرها وادعبها وانيكها نيك بطيبة نفس طوال الليل حتى الفجر وهكذا طوال الاسبوع وانا شغال نيك بعمتي رجاء ليل ونهار حتى اثناء التخزينة ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من متعه وفي اليوم الاخير نكت عمتي النهار حتى المغرب وكنا عارفين برجوع زوجها اتى زوجها بعد العشاء ورحب بي وبقى يلومني ويلوم عمتي ليش مانتصل به فقلت له لا ليش نقطعك من شغلك المهم تلك الليلة مانكت عمتي بالليل واليوم الثاني الصباح قام زوج عمتي وطلب مني اخرج معه ياخذني نزهه فتحججت له انني تاعب واريد انام ساعه وكمان اريد ارجع صنعاء فاصر انني اتغداء عنده فراح زوج عمتي يدي لحمة وخضار وقات لوحده وانا بسرعة مسكت عمتي وهات يانيك متواصل حوالي ثلاث ساعات وزبي بكسها فشختها فشخ وقلت لها انها نياكة الوداع حتى لقاء قادم سوى بصنعاء او بتعز وبعد اتمام نيكي لعمتي ذاك اليوم اتى زوجها وعمتي عملت الغداء تغدينا وزوج عمتي يترجاني ابقى عندهم وانه بيتصل بابي ويستسمح لي بالبقاء ولاكنني رفضت وكنت اجيب اعذار وذالك لانني عارف لو جلست بدون ما انيك عمتي بحرق اعصابي وكمان عمتي ولذالك خزنت للعصر وودعت عمتي وكانت تبكي وخرجت وخرج معي زوجها للفرزه وركبني الا صنعاء وكانت عمتي تتصل بي وتبكي ومن ثم رجعنا نتواصل بالتلفون انا وعمتي حتى طلعت زياره لا عندنا لاصنعاء وعربها عراااااب حق الاشهر الذي كنا بعيدين عن بعض وهكذا اصبحت علاقتنا متقطعة كلما اتت عمتي عندنا او اذا رحت انا عندها اعربها عرااااب وبقية الايام نتواصل ونتعارب بالتلفون فقط
وهذه قصتي واتمنا انكم استمتعتم وشكرا
#النـهايـة.......
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
——––—–—–——––—–——––—–—–——–—
المهم في الليلة الثانية ببقاء عمتي وزوجها عندنا سمرنا قليل ومن ثم خرجت انا للحوش وجلست اانتر بالظلام وكان الجميع لازالو سامرين فانا جلست بالحوش وكنت امام الطاقة حق الغرفة الذي بينامو بها عمتي رجاء وزوجها وكانت الطاقة فاتحة والستاره مرفوعة جلست انا اانتر قليل واذا بي شفت الغرفة ولعت الضوء الكهرباء وشفت عمتي رجاء وزوجها دخلو الغرفة واغلقو الباب فكان الامر عندي عادي بقيت اانتر بتلفوني وكنت احيان اشوف للغرفة الذي بها عمتي وزوجها ولاكنني كنت مشغول بالانتره اكثر وحينها يمكن ان عمتي وزوجها كانو مشتهيين لبعض بشده يتنايكو فيمكن من شده لهفتهم لبعض ما ركزو على الطاقة انها فاتحة فلم يغلقوها او يرجعو الستاره ويمكن ان عمتي ماكانت مهتمه تغلق الطاقة وترجع الستاره لانها عارفة ان الطاقة للحوش والحوش علية سور مرتفع ولذالك مافيش احد بيقدى يشوف للغرفة المهم حينها شفتهم بداؤ يخلسو ملابسهم بسرعة وانا بصراحة حتى تلك اللحظة ماكنت مركز عليهم او متابعهم او مهتم بهم وكنت اعتبر الموضوع طبيعي وعادي وبقيت اانتر بقعتي سكتة ولاكنني بعد حوالى 5 دقائق سمعت عمتي وزوجها بيكلمو بعض ويضحكو بشده وانا بدون اراده وبفضول مني وقفت و قربت لاجنب الطاقه لكي اشوف اكثر ايش بيسوو وليش بيضحو ولاكن كانت المفاجأة وكان المشهد مدهش ومثير فقد شفت عمتي رجاء وزوجها بداؤ يتعاربو ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والمشهد يجنن حيث شفتهم عريانين ملط فشفت عمتي رجاء. مخلسه وعريانة ملط وممتده فوق الفراش وزوجها ممتد عليها وكانو يتباوسو ويتمصمصو وزوجها يجغصص نهودها ويرضعهن وعمتي تتشاهق وتوحوح وتضحك بغنج وتتلوى تحت زوجها وانا بقيت اشوف بدهشة حوالي 10 دقائق وهم يتداعبو ويثيرو بعض بشكل مثير حتى بقت عمتي رجاء تترجاه يعربها ويدخل زبه بكسها.ولاكن كان زوجها لازال مستمر بمداعبتها واثارتها فمن شده اثاره وهيج عمتي بعد ان شافت زوجها مستمر بمداعبتها واثارتها و لم يسمعها وينيكها فقد شفتها احتضنت زوجها بقوه وقلبته لاتحتها وبقت راكبه عليه وبسرعة مسكت زبه وادخلته كسها وجلست عليه ثم بقت تنطنط بقوه وشغف على زبه وتوحوح بشده وتعترب من زب زوجها.وانا حينها تجننت واشتعلت شهوتي ناااار و زبي قوووووم واشتد وبقى حديد. لدرجه انني حسيت زبي بقى يوجعني ومن شده ارتكاز. وتصلب زبي لان المشهد كان واضح جدااا فكنت اشوفهم يتعاربو بوضوح فكنت اشوف ابزاز عمتي. وطيزها وكسها.وكامل جسمها وكنت اشوف زب زوجها وهو يدخل ويخرج بكس عمتي المثير فكانت عمتي تنطنط شوي حتى تتعب وتتوقف وزوجها يتحرك تحتها ويعربها من تحت وعمتي جالسه في حظنه وانا حينها لم استحمل المشهد فاخرجت زبي وبقيت اجلخة وارهط.وانا اتخيل انني من بينيك كس عمتي بقيت ارهط لما قذفت ونزلت شهوتي وحينها كانت عمتي وزوجها قد تمو نيكتهم الاولى ولاكنني حسيت شهوتي لازالت مشتعلة ولم. اشبع. فانسحبت عشان لا يشوفوني او يحسو بي ودخلت الحمام رهطت مره ثانيه. وثالثه وضليت ارهط حوالي ساعتين بالحمام. وانا اتخيل انني بنيك عمتي رجاء لعلي ارتاح وانام فبعد ان رهطت كثير دخلت غرفتي انام ولاكني. ما قدرت انام فصورة عمتي وهي مخلسه وبتعترب من زوجها كانت مطبوعة بعقلي ولن تفارق عيوني رجعت رهطت. مره ومرتين. وثلاث بغرفتي لما ارهقت نفسي وتعبت وغلبني النوم ومن يومها تغيرت نضرتي لعمتي رجاء وبقيت اتلصص بالليل عليهم من الحوش ولاكن لم اتمكن بمشاهدتهم مثل الليلة الاولى فكنت احصل الطاقة مغلقه والستاره مرجعه ولاكن ماشفته بتلك الليلة لم يفارق حسي و خيالي وبقيت مشتهي اعرب عمتي رجاء واستمتع معها بجنون فبقو عندنا حوالي خمسة ايام وراحو و بسبب ان عمتي رجاء ما كانت تجي عندنا الا في راس السنه. لانها تزوحت الى محافظه تعز فكانت ما تطلع عندنا صنعاء الا في الاعياد .ولاكنني لم انساها من حسي وبقيت مشتهيها وكنت ارهط وانا اتخيلها واتخيل جسمها وكسها بستمرار وأثناء ماكانت تزورنا كنت انظر لها نظرة شهوه ولهفه فكل ما اتت و اشوفها اتذكر ذالك المشهد لما كانت مخلسه وتنتاك في حظن زوجها واتذكر جمال جسمها فجسمها بصراحة كان يجنن جسم مربرب وخصوصا فنيج طيزها كانت مليانة وكبيرة ومدوره وافخاذها مدوره وصدرها بارز ومرتوي. فكنت كل ما اتت لزيارتنا و اشوفها كان زبي يقوووم و يرتكز ويتصلب ويشتد بدون اراده مني وكنت اشتهيها بجنوووون فكنت اتمنى حتى ولو المسها حتى ملامسة بجسمها وبكسها و بطيزها المربربه والناصعه البياض
المهم مرت حوالي سنتين وانا مستمر مشتهي عمتي رجاء ولم تفارق حسي خالص حتى اتى يوم وطلعت عمتي رجاء عندنا صنعاء وكانت هذه المره حانقه بسبب خلاف حصل بينها وبين زوجها وكانت قد انجبت بنت صغيرة عمرها 6 أشهر وبهذه المره جلست عمتي عندنا اكثر من سته أشهر ونصف
المهم من اول يوم اتت عمتي رجاء عندنا وخصوصا بعد ان عرفت انها حانقه وبتجلس عندنا بمفردها وزوجها مابيكون موجود فانا كنت حينها أصبح عمري في بداية 20 وأصبحت شهواني بقوووه وزبي أصبح كبير مشابه لزب زوج عمتي حين شفته بتلك المره المهم من اول يوم اتت عمتي انا فرحت جدااا وقررت استغل الفرصه لكي احقق حلمي فبقيت اتقرب منها واضحك معها وكنت اتعمد اصافطها لكي اتمكن من ملامسة جسمها ومناطق اثارتها وفعلا بقيت امازحها واصافطها وكنت امسكها بطيزها وصدرها وكانه بعفوية مني و مش قاصد وكون عمتي قد انجبت بنت فكانت تلبس ملابس ضيقه وااكثر الايام تلبس ملابس مخلعة وواسعه من جهه الصدر لكي تتمكن من رضاعه بنتها فانا كنت استغل الفرصة أثناء فتح صدرها لترضع بنتها. فكنت ابقى اشوف واركز بعيوني بصدرها فكان صدرها يذووووب ويجنن صدر مثل الحليب. بيضاء فكنت اهيج عليها اكثر . واشتهيها بجنون وكمان كانت عمتي رجاء تبقى امامي بملابس ضيقه واحيان شفافة ومخلعة وكمان كانت تترك شعرها مكشوف و ما تغطيه مني وكانت تعتبر وجودي شي عادي ولاكنني كنت اركز على كل شيء فكنت اشوف اي جزء ضاهر من جسمها وكمان ملابسها الضيقة والشفافة والمخلعة وازداد اثاره وهيج عليها واتجنن واشتهيها اكثر واحيانا اخاف اتجراء بشي واتهور فتصدني وتنهرني و احس بندم. وازعل على نفسي وطيشي ولاكن سرعان ماتتغلب عليا شهوتي واشتهيها واخطط بطريقة توصلني انيكها فبقيت افكر ومالقيت طريقه اوصل لها او ابين لها انني مشتهيها فاي طريقة افكر بها سرعان ماكنت اخاف تنهرني عمتي وماكنت اتجراء
خايف لا تبهذل بي واشوه سمعتي عند اهلي خصوصا لانها عمتي . فكنت احاول اغاوي نفسي . وحاولت ابعد تفكيري عنها لاكن ما قدرت. بسبب قوووه شهوتي
المهم ليوم كنا سامرين الجميع ومن ثم راح ابي وامي غرفتهم ينامو وبقينا انا وعمتي رجاء فقط وكانت عمتي لابسة بنطلون استرتش مطاط ضيق يبين حجم وشكل طيزها بوضوح وفنيله واسعه من الصدر عشان بنتها عشان تقدر ويسهل لها تخرج ابزازاها و تعجي بنتها. وشعرها منفوش بضهرها وانا حينها بتلك الليلة كنت احس نفسي هايج بشده وزبي مقوووم للاخر فكنت.اشوف لعمتي رجاء ولملابسها واشوف كيف البنطلون. ضيق عليها ومبين شكل طيزها حتى انني شفت شكل كسها أثناء مافتحت ارجلها كان كسها مرسوم رسم تحت بنطلونها فبقيت اتجنن واتخيل انني بحضنها والمس طيزها.وكسها وكل جسمها
فبينما احنا جالسين وسهرانين ونشوف للشاشه فبكت بنتها وبقت تعوي وعمتي اخذت بنتها لحضنها واخرجت بزها تعجي بنتها.وجالسه تشوف للشاشه تتابع المسلسل التركي وانا بقيت مبحلق بصدر عمتي وبزها والبنت عجت ونامت وعمتي نست انها كانت تعجي بنتها وان بزها بالكامل لازال متدلي خارج الفنيلة. لان بنتها شبعت رضاعه وتركت البز ونامت. فبقيت انا اشوف لصدرها وبزها و حلمت بزها وكان لون حلمت بزها ورديه. دايره كبيره وردي. وبزها ابيض وكان حلمه بزها تقطر حليب. من غزاره الحليب الذي في بزها. فمجرد انني شفت حلمتها تقطر حليب. جن جنوني اكثر . وزبي اشتد وقوم بشده حيث كنت احس ان عروق زبي راح تنفجر ز تتقطع. من شده الهيج. فبقيت اشوف لبزها مثل الاهبل ومتخدر وشارد وضاع عقلي من شده الشهوة والهيج والاثاره فبقيت مبحلق ببزها وصدرها اكثر من ربع ساعة وحينها. عمتي رجاء حست بي ورجعت تشوف نحوي وانا متخدر ومبحلق لصدرها فبقت تنظر لي وانا مش عارف فشافتني واني بنتامل لبزها. وما بعدت عيني من بزها. فقالت لي وهي مبتسمة همام مالك بتشوفني هاكذا وكانك اتاكلني اكل بعيونك وانا فزيت و قلت لها اها ايش ايش ياعمة وهي ضحكت و قالت مالك ما بعدت عينك مني. وانا شفتها ضحكت ومبتسم فقلت هاااه. بيني وبينك.ياعمة شفت الحليب بيقطر من راس بزك. وضاع عقلي. اول مره اشوف حلمت بز. وبتقطر حليب. حسيت اني بموت من العطش ونفسي اشرب. وهي ضحكه ههههههه وقالت صدق منك ياهمام قلت وايوه ياعمة مره ثانيه لا تعجي بنتك امامي قد بنحسدها. وخايف افقد عقلي واقفز اعجى مثل بنتك وعمتي رجاء تضحك بقوووه هههههه وقالت منك صدق ياهمام نفسك تعجى قلت و**** صدق. قالت يوووه منك. بس لاعد تحسد ولا شي. اقرب اعجى واني بعجيك لما تشبع. وانا بسرعة قمت وقفزت مثل القرد لاجنبها وقربت بفمي لعند بزها وعمتي رجاء مسكت بزها وتقرب صدرها وبزها نحو وجهي. وانا على طول مسكت بزها ودخلت حلمت بزها فمي وبقيت اشفطت دللى دللى قليل قليل لما مليت فمي حليب من بزها. وفتحت فمي اوريها كميه الحليب الي شفطته. ومغطتهن. وهي بقت تضحك.اكثر وحسيتها تذوووب من مصي فرجعت امص بزها. من جديد. وكنت العب بحلمتها بلساني. وحسيت عمتي تذووووب اكثر فكانت تمسكني من شعري. وتقول لي يووووووووووووووووووووووووووه ياهمام بتغدغدني بلسانك. لاتجنني اعجى عجات بس لا تلعب بلسانك وانا كنت اعجى وامص حلمتها. والعب بلساني بحلمتها. وكنت ماسك بزها. وجمزته بيدي قوي ثم دخلت يدي. واخرج بزها الثاني. وكنت اجمز على بز والبز الثاني امصه واعجى الحليب وكنت اغير شويه امص بزها اليمين وشويه بزها اليسار. واجمز بيدي على ابزازاها وكنت احسها تذووووب اكثر وتتلذذ. وانا ادغدغها واجغص ابزازها وامصهن اكثر وكنت اقحس باسناني. راس حلمتها. فكنت اقحص باسناني حلماتها. عشان اشوف رده فعلها. ولاكن عمتي رجاء حسيتها ذايبة ومتخدره ومتلذذه و ما كانت تحس بالم من قحس اسناني. فعرفت انها ذااااااايبة ومتخدره من الشهوه. فكنت ازيد من قوه القحص على حلماتها ازيد ازيد. منتضر تقول لي انني بنوجعها ولاكنها كانت ذايبه وغارقة بشهوتها فقد حسيت حلماتها برزين وانتصبن اكثر. فغرست وجهي بين ابزازها وكنت افحر وجهي بين ابزازها. وقحصت ابزازاها. وجمزت بيدي على ابزازاها. وكنت افحس حلماتها بيدي. واشوف ابزازها امام وجهي. واتنهد ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح
والابزاز. تفاح تفاح افففففففففففففففففففف والحلا وهي تقلي يووووووووووووووووووووووووووه ياهمام شلوك بسسسس قد ذوبتني. بس بس لاعد تعجى خلي للبنت حليب كملتهن عليها لو تصحى اليل ماعد بش ما اعجيها. قلت خلاص ما راح اشفط الحليب بجلس.الحسهن لحس بس. بس الفنيلة حقك مابتجعلني الحسهن سوى ونويت اخلسها الفنيله وعمتي رجاء قالت همام لا لا لا يامجنون لاتخلسني خايفه لا حد يجي ويشوفني مخلوسة وانت بتعجي قلت امانة ياعمه خليني اشبع قالت لا يامجنون مايصلح هانا اذا تشتي تشبع جي معي نروح الغرفة داخل افضل ولحس لما تشبع ففرحت جداااا وتاكدت انني بوصل لحلمي وانيكها فقمت بسرعة وحضنتها بين ايديي ودخلتها. للغرفه وكان زبي مقوووووم. مثل الحجر. ويمكن انها حست بزبي أثناء ماحضنتها حطيتها على السرير وجلست جنبها وبدات خلستها الفنيله واهجم على ابزازها مسكتهن بيديا وجغصتهن وبقيت الحس حلماتها وعمتي تتجنن وتذوووووووب وكان الحليب يقطر بدون ان امص بقيت اجغص و الحس وادغدغ واقحص ابزازها والحليب يقطر. لما عمتي قالت لي يووووووووووووووووووووووووووه ياهمام بس شوف كيف بيقطر الحليب خلي شويه لبنتي عتخلص الحليب قلت حاضر ماعد بلحس ابزازك بس ماقد شبعت منك اشتي الحس كل موضع بجسمك وعمتي ضحكت وقالت يووووووووووووووووووووووووووه ياهمام لاعد تجنني قلت سلامت عقلك يا احلا عمه ارجوك لاتحرميني قالت خلاص تمام خليني اروح ادي البنت واغلق الباب واخليك تلحس وتسوي الذي تشتي قلت تسلمو وراحت بسرعة جابت بنتها وحطتها بمكانها وغلقت الباب وحينها تاكدت 100 % انها مشتهية قربت لاعندي وانا بسرعة مسكتها بيدي بخصرها ونزلت االبنطلون حقها وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح شفت امامي كسها المثير احلا كس شافتة عيني كس ابيض منتفخ واشفارها بني والعنقري بارز وشفته مبلل بعسلها فتاكدت اكثر انها ذااااااايبة ومشتهية وبسرعة قربت فمي و بوستها بكسها وعمتي تنهدت نهده كبيره ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه فبستها بوسة ثانية كبيره بكسها ثم قلت لها باقي ابوسك من وراء. فخليتها تدور للخلف واشوف طيزها امامي واحط وجهي وسط طيزها وابوسه واقحصه واصفعه. واتنهد ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح واقول لها. ااااااااح اااااح والطيز معك يجنن ثم قلت لها عمة رجاء واخيراا وصلت لجسمك وكسك و لطيزك وبوست كسك و طيزك. قالت يووووووووووووووووووووووووووه ياهمام او كنت مشتهي لي واني مش عارفة من قبل قلت لها ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح انتي مجنني من زمان ااححححححححححححححح اااااح اااح. من بعد ماتزوجتي بسنه من يوم جيتي انتي وزوجك و كنتم تنامو بهذه الفرفه وانا شفتكم واحده ليلة بالصدفه كنت انا بالحوش و انتي دخلتي انتي وزوجك وخلستم وبداتم تتعاربو وكانت الطاقة فاتحة والستاره مرفوع وانا من حين سمعتكم تضحكو قربت اشوف وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح مما شفت فقد شفتكم من البداية للنهاية وانتي كنتي في حظن زوجك تنطنطي على زبه وشفت زبه وهو يدخل ويخرج بكسك . وعمتي تضحك وتقول يووووووووووووووووووووووووووه يا مجنوووون وانا بقول ليش بتهزر معي وتصافطني واحسك تجغصص ابزازي وطيزي وانت بتصافطني وكمان احسك اغلب الأوقات وكانك بتشوفني بشهوه الان عرفت السبب وانا ضحكت هههههه قلت ايوه من هذك الليلة يوم شفتك مع زوجك للان وانتي لم تروحي من حسي ومن ثم وقفت وانا ضميتها اليا بقوه وهات يابوس ومصمصة وعمتي تبادلني نفس الشي بستها بشفايفها ومصيتهن ومصيت لسانها ثم نزلت بست ورضعت ابزازها وصدرها وهكذا تدريجيا حتى وصلت لكسها فكنت ابوسة وامص اشفارها وحسيت عمتي ذااااااااابت وانهارت قواها. فخليها تمددت على الفراش وانا. فلخت ارجلها وااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من است شفتها معاها تجنن وتذووووب فرجعت ابوس كسها.وامص اشفارها واتنهد واقول ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والطعم اممممممممممحححححححح عسل وبقيت الحس كسها وامصه وامص.وقحص العنقري حقها وعمتي تتجنن وتذووووووووب وتهيج وتتلوى وتصيييييح وتتشاااااهق بشكل جنوني وانا تحركت وامتديت عليها بشكل معكوس حيث جعلت زبي على فمها وفمي امام كسها يعني وضعية 69 كما يسمونها فبقيت الحس وامص كسها والعنقري وعمتي تمص زبي وااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه ولاكن عمتي بقت متجننة وهايجة بشكل مدهش فكانت تصيح وتتشاهق وتقول لي افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف يوووووووووووووووووووووووووه يوووووووووووووووووووووووووه بسسسسس بسسسسس كفاااااية ارحمنيييي حبيبي همووووم وحينها انا كمان ماعد تحملت فنهضت ورفعت ارجلها وادخلت زبي كسها وااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من لذذذذذذه واحساس وطعم يجنن لايوصف وعمتي اول ما ادخلت زبي بكسها شهقت ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يوووووووووووووووووووووووووه والحلااااااا يوووووووووووووووووووووووووه والطعم وانا بقيت انيكها وارهزها بشغف ولهفة وعمتي تشتعل شهوتها ازيد و تزداد هيج وانا ارهزها بقوه اكثر وبقيت ارهزها حوالي 8 دقائق واتت رعشتي ورعشتها ونزلنا شهوتنا ولاكن الغريب انني حسيت زبي لازال مشتد وشهوتي مشتعل كانني لم انزل فبقيت حاضنها وابوسها وامصمصها بشغف وعمتي اندهشت فبقت تبادلني البوس والمص والتحسيس وانا نزلت يدي وبقيت افحس كسها والعنقري وعمتي رجاء تتللذذ وتذووووووووب وتهيج من جديد من فرك كسها. فقمت وقفت انا وقلت لها مصي زبي وعمتي بسرعة نهضت ومسكت زبي وادخلته فمها وبقت تمصة بشكل مثير ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح وانا من شده الذه بمصها لزبي مسكتها من شعرها. وهي تمص زبي . وتلعب بلسانها على راس زبي. وانا كنت اشدها من شعرها. واضغطها على زبي و ادخل زبي بفمها لما كنت احسه وصل حلقها واشوفها تتخنوق. فارخي لها وارجعة مره ثانيه وانا ماسك شعرها وانيك فمها. ثم خليتها توقف ولزيتها للجدر لما التصقت بالجدر. ورفعت لها رجل واحده. ودخلت زبي بكسها من خلف وبقيت انيكها وااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من لذذذذذذه واحساس ومتعة فكنت ادخل زبي كامل بكسها واظغط للاخر ثم اسحبة. والمني يتساقط للارض من غزارتة افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف والاحساس فبقيت انيكها وحينها قالت عمتي انها تعبت بهذه الوضعية وان رجلها الذي واقفه عليها خذت فاخرجت زبي وخليت عمتي تلتف واحتضنتها ورفعتها بحضني وفلخت ارجلها على خصري ودخلت زبي بكسها وعمتي تتغنج وتضحك ولفت يديها على رقبتي وارجلها على خصري وانا واقف وماسكها بخصرها وفنيجها وارهزها على زبي وانيكها وعمتي قالت يووووووووووووووووووووووووووه ياهمام عمر زوجي ماسوى معي هكذا يووووووووووووووووووووووووووه والحلا والطعم وانت تنيكني هكذا بس خايفة اتعبك قلت لا مابش تعب مادام وانا توصلت لامنيتي وحلمي وعمتي تقول كلي فداااااااك ياريت وكلمتني من زمان ياهموووومي ماكنت خليتك تنحرم مني وتبوسني وتمصمصني وتتشاهق وتظغط بكسها بقوه على زبي
وتقول ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح يا همام هذه الحركه. روعه اعجبتني. تجنن استمر استمر. وانا كنت اضرب زبي واظغطة في كسها. بقوه لما كان يطلع صوت. قح قح قح قح. وعمتى ذااااااااابت و ارتعشت وضمتني بيديها وارجلها بقوه ومصتني وعضتني برقبتي من قوه الذه والرعشه. وكانها أصبحت مصاصه دماء فقد. طبعت مصتها برقبتي واحمرت مكان المصه وكان الدم راح يخرج من قوه المصه وأثناء رعشتها صااااحت وقالت اووووووه اوووووه اييييييييييييييييييييييييي اييييييييييييييييييييييييي يووووووووووووووووووووووووووه افففففففففففففففففففف اممممممممممحححححححح ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه افففففففففففففففففففف وحسيت بشهوتها حااااار ناااار على زبي وانا اتت رعشتي فنزلت بها ومددتها على السرير وزبي بكسها ورهزتها بكل قووووووه وقذفت شهوتي بعمق كسها وبقيت ظاغط فوقها حتى انزلت اخر نطفة واسترخيت واخرجت زبي بالراحة وما ان اخرجت زبي الا واشوف كسها احمررر و فاتح وانفجر بشلال من المني بشكل مدهش وعمتي شافته واندهشت وامتدينا شوي وعمتي تتشكرني وتمدحني وتقول لي اصبحت رجال مكتمل وفحل لازم اخلي ابوك يزوجك قلت ياريت بس متى بيكون ولاكن الان انا مرتاح لانك معي وتريحيني ياحلا عمه قالت فداااااااك روحي وعمري وكسي حبيبي هموووومي باكون لك زوجه تنيكني وقت ماتريد خصوصا بهذه الوضعية قلت بجد ريحتك واعجبتك قالت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ما احلاها ريحتني و عجبتني الحركه هذه . قلت لها ليش زوجك ما بيسوي لك هذه الحركه. قالت لا لا جسمه مش قوي مثلك فكنت اتكلم معها وانا اداعبها واتحسسها واجغصصها وافحس كسها وكنت احس شهوتي تجددت واشتعلت من جديد وكمان عمتي كانت تتحسسني وتلعب بزبي حتى قوووووم زبي واشتد وعمتي ذااااااااابت فقلت لها حببتي مادام وهذه الحركة والوضعية عاجبك وبتمتعك ابشري باقوم اعملك نيكة بنفس الحركة فقالت عمتي بغنج يووووووووووووووووووووووووووه ياهموووومي ربي يحرسك ماقد تعبت وعادك مشتهي قلت ايوه وعمري مابتعب لو ابقى انيكك واصل فاحتضنتني وقطعت مباسمي وخدودي ورقبتي بوس وانا وقفت واوقفتها ورفعتها كالمره السابقة وادخلت زبي بكسها وهات يانيك فكنت ارهزها على زبي وامشي بداخل الغرفه وزبي شغال مثل المنشار بكسها دخول وخروج فهذه المره استمريت انيكها مده طويلة اكثر من نصف ساعة وانا شغال نيك لما حسيت روحي قد عتطلع وكمان روح عمتي رجاء فكانت في بداية النيكة تتغنج وتتلذذ وحسيتها انزلت شهوتها عده مرات وانا شغال نيك ولاكن عمتي في نهاية النيكة بقت تترجاني انزل شهوتي و انزلها. وتقول انها أصبحت تحس كسها متجرح فقلت لها اصتبري فكنت احس شهوتي قربت تنزل وحسيت ضغط داخل جسمي مثل بدايه انفجار البركان و**** نفس التمثيل بعدها انفجر زبي وقذفت شهوتي بعدين نزلتها. واحس روحي بتخرج من التعب. وعمتي رجاء مثلي تحس روحها عتخرج من التعب ونتنفس بصعوبة. ااااه ااه والعرق غارق اجسامنا امتدينا شوي حتى ارتحنا وقلت لها بصراحة ياعمتي معك حق فهذه الطريقه لها لذه ضخمه وممتعة. بس متعبه تشتي جهد. قالت اي و**** اعجبتني قوي ماعمري طعمت نيكة مثلها قلت ابشري ببقى اسويها معك طوال ما انتي جالسة عندنا قالت فداااااك حبيبي من الان مابتركك ونظرنا للساعة وكان الوقت حينها 3 والنصف فجرا قامت عمتي جهزت الحمام و دخلنا استحمينا و رجعت انا غرفتي.نمت مبسوط وفارح وعمتي كذالك ومن اليوم الثاني اصبحنا نعشق بعض بشغف فكنا كلما حصلنا فرصة بالنهار اعمل لها عربه عربتين واما بالليل فكنا ننتظر ينامو امي وابي وادخل غرفه عمتي وافشخها نيك لاقرب الفجر بكل الوضعيات وخصوصا وضعية عمتي المفضلة وحتى ان زوج عمتي اتى يصالحها ويريد يرجعها فكانت عمتي ترفض الرجوع وتتعنت والسبب انها بقت مستمتعة بنياكتي واخبرتني ان زوجها مابينيكها مثلي وانه بينيكها يومين بالاسبوع وكل يوم بينيكها فيه لايزيد عن نيكتين ومن هنا استمريت اعربها كل يوم ليل ونهار وبعد مرور سته شهور ونصف اتى زوجها واستعد يرضيها باي شي وحينها ابي اصر ان ترجع مع زوجها وكلمتني عمتي انها عشقتني بجنون وانها ماعد تحب ترجع لزوجها ولاكنني اقنعتها ترجع وان زوجها هو من بيدوم معها واما انا فعلاقتي معها محدوده ويمكن تنتهي باي وقت بعد ان اتزوج ووعدتها انني باكون ازورها لبيت زوجها وانيكها هناك وكمان كلما اتت لعندنا وكمان انني باكون اريحها عبر الايمو واعربها فوافقت عمتي ورجعت مع زوجها رغم اننا حزنا ذاك اليوم حزن شديد لان علاقتنا اصبحت قوية وبقينا نحب ونعشق بعض بجنون وفعلا بعد ان رجعت عمتي رجاء لزوجها .
كنت اتواصل معاها. بالتلفون وتنتايك. ونتعارب وزرتها مره لاتعز بعد تنسيق معها واخبرتني ان زوجها معه شغل وبيغيب اسبوع عن البيت فتحججت لابي انني اريد ازور عمتي رجاء ووافق ابي وسافرت لها وكلي لهفة وشوق وكمان عمتي رجاء كانت مشتاقة لي بجنون فطوال الطريق وعمتي تتصل بي حتى وصلت عندها وااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح وصلت وحصلتها منتظره لي بشوق كبير ومتجهزه وكانها عروسة منتظره لزوجها الغائب اول مادخلت عليها احتضنا بعض بقوه ولهفة وبوس ومصمصة بشغف حتى اننا تناسبنا انفسنا انني واصل من سفر فمن شده اشتياقنا لبعض بقينا محتضنين بعض وبوس ومصمصة لأكثر من ربع ساعة وماحسينا بانفسنا الا ونحن عريانين وحينها نضرنا لانفسنا وضحكنا وانا حضنت عمتي ورفعتها بحضني ودخلت زبي بكسها الحار والمتعطش ونكتها اول نيكة بوضعيتها المفضلة ومن شده هيجنا ولهفتنا لبعض لم نبقى سوى بضع دقائق فقط وارتعشنا ونزلنا شهوتنا وحينها تاسفت لي عمتي انها لم تستقبلني بالاول وتقدم لي شي اكله فقلت لها معذووره فجميعنا كنا بدون اراده فراحت عمتي جابت لي غداء وتغدينا وتاكدت منها انه مافيش احد بيجي فقالت لا فقلت حلو وكمان اريدك ماتخبريش احد بوجودي لان زيارتي خاصة ونريد نستغل الفرصة ونمتع بعض ونطفئ نار الشوق الذي احرقتنا بتواصلنا بالتلفون قالت اكيد وفعلا بعد ان تغدينا ادخلتني غرفتها ونكتها نيكتين ثم خزنا انا وعمتي وضحكنا وهزرنا وكنا نتذكر ايام وليالي ماكانت عندنا ونياكتنا فيها وكمان نوصف احساسنا أثناء تواصلنا بالتلفون وكمان بقت عمتي تشرح لي عن علاقتها مع زوجها بالفتره الاخيره وقالت لي انها ماعد استمتعت معه مثل ما استمتعت معي خزنا لليل وتعشينا ومن ثم هات يانيك كنا نداعب ونثير بعض حتى نذووووووب ثم انيكها وكانت عمتي متعطشة لنياكتي بشكل مدهش نكتها بالليلة الأولى اربع نيكات فقط لانني كنت مرهق من السفر ونمنا باحضان بعض عريانين حتى الساعة التاسعة صباحا صحينا استحمينا وفطرنا وخرجت انا وعمتي وبنتها الصغيره واخذتني عمتي و طلعنا جبل صبر تغدينا هناك واشترينا قات وخزنا بمنتزه حتى الساعة الخامسة قبل المغرب ورجعنا بيتها خزنا شوي وكان القات عال وطعيم بس كنا مشتهيين لبعض بشده فغثرنا القات وتعشينا ودخلنا غرفتها وااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من ليلة ومتعة لاتوصف ببقيت اثيرها وادعبها وانيكها نيك بطيبة نفس طوال الليل حتى الفجر وهكذا طوال الاسبوع وانا شغال نيك بعمتي رجاء ليل ونهار حتى اثناء التخزينة ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من متعه وفي اليوم الاخير نكت عمتي النهار حتى المغرب وكنا عارفين برجوع زوجها اتى زوجها بعد العشاء ورحب بي وبقى يلومني ويلوم عمتي ليش مانتصل به فقلت له لا ليش نقطعك من شغلك المهم تلك الليلة مانكت عمتي بالليل واليوم الثاني الصباح قام زوج عمتي وطلب مني اخرج معه ياخذني نزهه فتحججت له انني تاعب واريد انام ساعه وكمان اريد ارجع صنعاء فاصر انني اتغداء عنده فراح زوج عمتي يدي لحمة وخضار وقات لوحده وانا بسرعة مسكت عمتي وهات يانيك متواصل حوالي ثلاث ساعات وزبي بكسها فشختها فشخ وقلت لها انها نياكة الوداع حتى لقاء قادم سوى بصنعاء او بتعز وبعد اتمام نيكي لعمتي ذاك اليوم اتى زوجها وعمتي عملت الغداء تغدينا وزوج عمتي يترجاني ابقى عندهم وانه بيتصل بابي ويستسمح لي بالبقاء ولاكنني رفضت وكنت اجيب اعذار وذالك لانني عارف لو جلست بدون ما انيك عمتي بحرق اعصابي وكمان عمتي ولذالك خزنت للعصر وودعت عمتي وكانت تبكي وخرجت وخرج معي زوجها للفرزه وركبني الا صنعاء وكانت عمتي تتصل بي وتبكي ومن ثم رجعنا نتواصل بالتلفون انا وعمتي حتى طلعت زياره لا عندنا لاصنعاء وعربها عراااااب حق الاشهر الذي كنا بعيدين عن بعض وهكذا اصبحت علاقتنا متقطعة كلما اتت عمتي عندنا او اذا رحت انا عندها اعربها عرااااب وبقية الايام نتواصل ونتعارب بالتلفون فقط
وهذه قصتي واتمنا انكم استمتعتم وشكرا
#النـهايـة.......
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
——––—–—–——––—–——––—–—–——–—
